أرنون للصناعات البلاستيكية
نرتقي بالصناعة الوطنية
تأسست شركة أرنون للصناعات البلاستيكية المحدودة عام 1999م، وهي منشأة وطنية متخصصة بالمنتجات البلاستيكية وتعود ملكيتها إلى مجموعة بوان القابضة التي تعد من الجهات الصناعية الرائدة على المستوى الإقليمي، و تتخذ شركة أرنون للصناعات البلاستيكية من مدينة الدمام مقراً رئيساً لإدارتها، كما تضم سبعة مصانع في كلٍ من: المنطقة الشرقية، المنطقة الوسطى، المنطقة الغربية.
بفضل خبرتها العريقة في الصناعات البلاستيكية وكادرها الوظيفي المؤهل، استطاعت شركة أرنون أن تكون رائدةً في مجالها وأن تلبي احتياجات الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية بمنتجاتها النوعية عالية الجودة واستخدامها لأحدث التقنيات وتوظيفها للحلول المبتكرة، مما جعلها تحظى بثقة عملائها في أكثر من 20 دولة حول العالم.
يعمل في شركة أرنون فريقٌ ذو خبرة واسعة وتخصصات متنوعة وسط بيئةٍ ركائزها الابتكار والإتقان والجودة لنكون على رأس قائمة اختيارات عملائنا ونتمكن من الوصول إلى أسواق جديدة في الشرق الأوسط والعالم. كما تستقطب أرنون كوادر بشرية وطنية وتنمي مهاراتهم وتعمل على تدريبهم باستمرار بما يتوائم مع تقنيات الصناعة الحديثة لتحقيق أعلى معايير الجودة التي يثق بها عملاؤنا.
لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني
arnon.com.sa
أكثر من 100,000,000 كوب عصائر و أكثر من 1,000,000,000 حاوية طعام يتم إنتاجها سنوياً
استكشف مختلف قطاعات أعمالنا التجارية
هل أنت مهتم في أعمالنا؟
تعمل شركة الفوزان القابضة بشكل وثيق مع قادة الصناعة من القطاعين العام والخاص بهدف تطوير الشراكات أو التحالفات التي تخلق فرصًا جديدة للجميع.
ونحن نفخر بجودة التأثير الذي أنشأناه كشركة منذ أكثر من 60 عامًا. بينما تمضي المملكة العربية السعودية قدما في رؤيتها الطموحة لعام 2030، ترى شركة الفوزان فرصة مذهلة ستقود الشركة إلى المراحل التالية من أعمالها.
لطالما كان الهدف الاستراتيجي لشركة الفوزان التعاون مع اللاعبين الناجحين والبارزين في الأسواق الخاصة بهم والذين يرغبون في التوسّع جغرافيًا داخل المنطقة العربية. تُعد رؤية الشركة وخبرتها الاستثمارية أمرًا بالغ الأهمية في توفير الضمانة والثقة لشركاء الأعمال الجدد. لا يتوقف نجاح التعاون على الاستقرار المالي والاستراتيجي فحسب، بل يعتمد أيضًا على نقل الخبرة والمعرفة الصناعية التي يمكن استغلالها للاستفادة من الفرص وتسريع النمو للجميع في الرحلة المشتركة.
